إيطاليا تواجه كابوس الإقصاء
تعيش كرة القدم الإيطالية على وقع أزمة جديدة قد تهدد حلم التأهل إلى كأس العالم 2026، بعدما وضع النرويجي إيرلينج هالاند منتخب الأزوري في موقف صعب للغاية.
تصفيات معقدة لأوروبا
يوفر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) 16 مقعداً فقط من أصل 48 منتخباً في المونديال، ما يجعل المنافسة محتدمة بين كبار القارة العجوز.

إخفاقات الأزوري المتتالية
منتخب إيطاليا سبق أن أخفق في التأهل إلى روسيا 2018 وقطر 2022، والآن يلوح في الأفق خطر الغياب الثالث على التوالي عن كأس العالم.
النرويج تحلق بقيادة هالاند
حقق منتخب النرويج 5 انتصارات متتالية في التصفيات، بفضل تألق هالاند الذي سجل 5 أهداف في شباك مولدوفا وحدها.
المعادلة الصعبة
حتى في حال فوز إيطاليا بجميع مبارياتها الأربع المتبقية، فإنها قد تواجه خطر الإقصاء بفارق الأهداف أمام المنتخب النرويجي.
حسابات فارق الأهداف
في حال التعادل بالنقاط بين المنتخبين، قد يمنح فارق الأهداف النرويج أفضلية كبيرة للتأهل المباشر.
الملحق الأوروبي شبح يطارد الطليان
في حال الفشل في خطف بطاقة التأهل المباشر، قد يضطر الأزوري لخوض الملحق الأوروبي الصعب، حيث يتأهل منه 4 فرق فقط من أصل 12.
كارثة رياضية في الأفق
غياب إيطاليا، بطلة العالم 4 مرات، عن المونديال للمرة الثالثة توالياً سيكون بمثابة كارثة كروية وتاريخية.
روما على صفيح ساخن
صحيفة “موندو ديبورتيفو” أكدت أن العاصمة الإيطالية ستعيش ضغطاً جماهيرياً هائلاً إذا تكرر سيناريو الغياب.
يلا لايف ومتابعة مباشرة للتصفيات
يمكن للجماهير متابعة تفاصيل التصفيات الأوروبية أولاً بأول عبر موقع يلا لايف، الذي يقدم كل جديد حول المنتخبات الكبرى.
هالاند ماكينة أهداف لا تتوقف
النجم النرويجي يواصل تحطيم الأرقام، وأصبح أبرز تهديد للدفاعات الأوروبية في طريق مونديال 2026.
الأزوري يبحث عن الحلول
منتخب إيطاليا مطالب بتحسين فعاليته الهجومية والدفاعية على حد سواء إذا أراد تفادي سيناريوهات الإقصاء المؤلمة.
المباريات الحاسمة القادمة
الأزوري سيخوض أربع مباريات مصيرية أمام خصوم مباشرون، كل نقطة فيها قد تحدد مصيره نحو البطولة.
ضغط جماهيري وإعلامي
الجماهير الإيطالية لن ترحم لاعبيها أو مدربها إذا حدث الإخفاق مجدداً، خاصة بعد وعود الاتحاد الإيطالي بإعادة الفريق إلى القمة.
النرويج تحلم بالمجد
منتخب النرويج لم يشارك في كأس العالم منذ 1998، والجيل الحالي بقيادة هالاند يرى أن الفرصة الذهبية قد حانت.
من يحسم الصراع الأوروبي؟
السؤال الأبرز الآن: هل ينجح الأزوري في إنقاذ نفسه، أم يواصل هالاند قيادة النرويج نحو إنجاز تاريخي؟ الإجابة ستكون بانتظار عشاق الكرة عبر يلا لايف.